الكتاب المقدس


العودة إلى الصفحة الرئيسية

Return previous page


« الفصل 9 «--- امثال ---» الفصل 11»

الفصل 10:1 - 32

الفصل 10

  1   أمثال سليمان : الابن الحكيم يسر أباه ، والابن الجاهل حزن أمه

  2   كنوز الشر لا تنفع ، أما البر فينجي من الموت

  3   الرب لا يجيع نفس الصديق ، ولكنه يدفع هوى الأشرار

  4   العامل بيد رخوة يفتقر ، أما يد المجتهدين فتغني

  5   من يجمع في الصيف فهو ابن عاقل ، ومن ينام في الحصاد فهو ابن مخز

  6   بركات على رأس الصديق ، أما فم الأشرار فيغشاه ظلم

  7   ذكر الصديق للبركة ، واسم الأشرار ينخر

  8   حكيم القلب يقبل الوصايا ، وغبي الشفتين يصرع

  9   من يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان ، ومن يعوج طرقه يعرف

  10   من يغمز بالعين يسبب حزنا ، والغبي الشفتين يصرع

  11   فم الصديق ينبوع حياة ، وفم الأشرار يغشاه ظلم

  12   البغضة تهيج خصومات ، والمحبة تستر كل الذنوب

  13   في شفتي العاقل توجد حكمة ، والعصا لظهر الناقص الفهم

  14   الحكماء يذخرون معرفة ، أما فم الغبي فهلاك قريب

  15   ثروة الغني مدينته الحصينة . هلاك المساكين فقرهم

  16   عمل الصديق للحياة . ربح الشرير للخطية

  17   حافظ التعليم هو في طريق الحياة ، ورافض التأديب ضال

  18   من يخفي البغضة فشفتاه كاذبتان ، ومشيع المذمة هو جاهل

  19   كثرة الكلام لا تخلو من معصية ، أما الضابط شفتيه فعاقل

  20   لسان الصديق فضة مختارة . قلب الأشرار كشيء زهيد

  21   شفتا الصديق تهديان كثيرين ، أما الأغبياء فيموتون من نقص الفهم

  22   بركة الرب هي تغني ، ولا يزيد معها تعبا

  23   فعل الرذيلة عند الجاهل كالضحك ، أما الحكمة فلذي فهم

  24   خوف الشرير هو يأتيه ، وشهوة الصديقين تمنح

  25   كعبور الزوبعة فلا يكون الشرير ، أما الصديق فأساس مؤبد

  26   كالخل للأسنان ، وكالدخان للعينين ، كذلك الكسلان للذين أرسلوه

  27   مخافة الرب تزيد الأيام ، أما سنو الأشرار فتقصر

  28   منتظر الصديقين مفرح ، أما رجاء الأشرار فيبيد

  29   حصن للاستقامة طريق الرب ، والهلاك لفاعلي الإثم

  30   الصديق لن يزحزح أبدا ، والأشرار لن يسكنوا الأرض

  31   فم الصديق ينبت الحكمة ، أما لسان الأكاذيب فيقطع

  32   شفتا الصديق تعرفان المرضي ، وفم الأشرار أكاذيب


العودة إلى الصفحة الرئيسية

Return previous page

شكر وتقدير